
عيادات
جراحة الأعصاب
جراحة الأعصاب
جراحة الأعصاب هي أحد فروع الطب ذات التخصص الجراحي الذي يوفر الرعاية والوقاية والتشخيص والتقييم والعلاج وإعادة التأهيل لاضطرابات الجهاز العصبي المركزي والمحيطي واللاإرادي لذلك تتوفر عيادات جراحة الأعصاب في الوطن العربي. فإن منصة عيادات تقدم أفضل المعلومات من أفضل عيادات جراحة الأعصاب ومن خلال خبرتها في تقديم المعلومات الطبية تذكر أيضاً بأن جراحة الأعصاب تشمل علاج المرضى البالغين والأطفال الذين يعانون من اضطرابات الجهاز العصبي.الوطن العربي.ففي أفضل عيادات العلاج الطبيعي يتم مساعدة المريض من أجل تحسين نشاطه ومشاركته لتحقيق أقصى استفادة، حيث يتم تقديم الخدمات للأشخاص الذين يعانون من مشاكل أو ألم أثناء الأنشطة اليومية والذين يعانون من مشاكل في الحركة والتوازن والجهاز العصبي وغيرها من الأمراض العصبية.

عياداتجراحة الأعصاب

ما هي جراحة الأعصاب؟
يعتقد معظم الناس أن جراحة المخ والأعصاب هي جراحة الدماغ، ولكنها هي التخصص الطبي الذي يهتم بتشخيص وعلاج المرضى الذين يعانون من اضطرابات في الدماغ والحبل الشوكي والعمود الفقري والأعصاب الطرفية في جميع أجزاء الجسم.
حيث يقدم جراحو الأعصاب من خلال منصة عيادات الإدارة الجراحية وغير الجراحية للاضطرابات نظراً لأن جراحي الأعصاب لديهم تدريب مكثف في تشخيص جميع الأمراض العصبية،
وحسب رأي مريض بقوله تجربتي مع عيادات جراحة الأعصاب في الوطن العربي بأن الأطباء ذات الشهرة العالية ليسوا مجرد جراحي دماغ، بل هم متخصصون في جراحة الأعصاب ومدربون طبياً.
ويمكنهم أيضاً مساعدة المرضى الذين يعانون من آلام الظهر والرقبة بالإضافة إلى مجموعة من الأمراض الأخرى التي تتراوح من ألم العصب الثلاثي التوائم إلى إصابة الرأس ومرض باركنسون.

أسباب جراحة الأعصاب
- من أسباب جراحة الأعصاب الأكثر شيوعاً هي ما يلي:
- الألم المزمن العصبي
- يؤدي أي تلف أو إصابة في الأعصاب (بين الدماغ والحبل الشوكي) إلى آلام الأعصاب المزمنة ويتميز هذا الألم بإحساس حارق، وتصبح المناطق المصابة حساسة للمس.
- إصابة بالرأس
- تسبب الحوادث والسقوط إصابات في الرأس والتي من المحتمل أن تهدد الحياة لذلك يتم علاج إصابات الرأس عن طريق العمليات الجراحية العصبية التي تساعد على تقليل الأضرار التي لحقت بالدماغ.
- الأورام
- بالنسبة لأورام العمود الفقري والغدة النخامية والدماغ في معظم الحالات تكون جراحة الأعصاب هي الخيار الوحيد لأن الأورام تنتشر بسرعة كبيرة، لذا من الضروري إزالتها في الوقت المناسب من خلال العلاج الجراحي.
- مرض الشريان السباتي
- في هذا المرض، تسد الدهون الأوعية الدموية المسؤولة عن إمداد الدماغ بالدم وبالتالي فإنه يسبب أضراراً جسيمة للجهاز العصبي المركزي.
- كسور العمود الفقري
- عندما ينهار الجسم الفقري في الحبل الشوكي، تحدث كسور ضغط العمود الفقري وتسبب هذه الكسور ألماً شديداً وفقدان الطول وتشوهاً للمريض.
- استسقاء الرأس
- عندما يمتلئ الدماغ بالسوائل، تعرف الحالة باسم استسقاء الرأس ويسبب ضغطاً وألماً في الدماغ ولذلك يوصي بالعلاج العاجل من خلال العمليات الجراحية.
أنواع جراحة الأعصاب
تنوعت جراحة الأعصاب لتقدم منصة عيادات جراحة الأعصاب في الوطن العربي أكثر المعلومات الطبية دقة فيما يخص ذلك وتمثلت الأنواع فيما يلي:
جراحة الأعصاب الوظيفية
حيث تركز على علاج الحالات العصبية التي تسبب اضطرابات الحركة، مثل مرض باركنسون.
طب الأورام العصبية
الذي يركز على علاج الأورام السرطانية في الدماغ والعمود الفقري وقاعدة الجمجمة.
طب الصدمات العصبية
الذي يركز على علاج إصابات الدماغ والعمود الفقري الناتجة عن الحوادث والسقوط وصدمات القوة الحادة، مثل الارتجاجات وكسور الجمجمة وغيرها.
جراحة الأوعية الدموية العصبية
التي تركز على علاج تشوهات الأوعية الدموية مثل تمدد الأوعية الدموية والأوعية الدموية الضيقة في الدماغ والعمود الفقري والأعصاب الطرفية.
جراحة أعصاب الأطفال
التي تركز على علاج الأطفال الذين يعانون من حالات عصبية مثل استسقاء الرأس وأورام دماغ الأطفال، وتشوهات الحبل الشوكي.
جراحة العمود الفقري
التي تركز على علاج الحالات التي تؤثر على البطانة الداخلية للقناة الشوكية، مثل أورام الحبل الشوكي، وتكهف النخاع.

جراحة الأعصاب والعمود الفقري
تتضمن جراحة العمود الفقري الجراحية العصبية تقييم وتشخيص وعلاج الحالات العصبية المتعلقة بالعمود الفقري والحبل الشوكي،وسوف يعالج جراح الأعصاب المتخصص في جراحة العمود الفقري الحالات التنكسية مثل:
- آلام الظهر
- وتضيق العمود الفقري
- والجنف (التشوه)،
- وانفتاق.
- والصدمات (كسور العمود الفقري)
- والأورام (في عظام العمود الفقري والحبل الشوكي).
- والتشوهات الخلقية في العمود الفقري.
- وأمراض أخرى تؤثر على بنية أو وظيفة العمود الفقري.
أما جراحة الأعصاب تتجسد في تشخيص أعراض المرضى والتوصل إلى خطط علاجية تقدمية بأقل تدخل جراحي حيث يقوم جراحو الأعصاب بإجراء الجراحة فقط في حالة عدم وجود خيارات علاجية أفضل، ويعالجون أيضاً الأمراض الشائعة مثل:
- آلام الظهر
- والصداع النصفي
- والأعصاب المضغوطة
- والصرع
- والسكتة الدماغية
- والألم المزمن.
وفي نهاية المطاف، يعالج جراحو الأعصاب وجراحة العظام العديد من الأمراض نفسها المتعلقة ببنية العمود الفقري ووظيفته ومع ذلك هنالك اختلافات وقيود قمنا بالتعريف عنها بأفضل المعلومات الطبية من أفضل عيادات جراحة الأعصاب.
جراحة الأعصاب الطرفية
جراحة الأعصاب الطرفية هي العلاج الجراحي للأعصاب في الجهاز العصبي المحيطي خارج الدماغ والحبل الشوكي
وقد يعمل جراحو الأعصاب المحيطية على العديد من أمراض الأعصاب المحيطية، مثل قطع الأعصاب المؤلمة أو إصابات السحق، وأورام الأعصاب واعتلالات الأعصاب الانضغاطية.
وتستخدم جراحة الأعصاب المحيطية لتحسين الوظيفة وتقليل الألم والعجز لدى الأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الأعصاب المحيطية مثل إصابات الأعصاب الحادة، وأورام غمد العصب.


مضاعفات جراحة الأعصاب
تختلف مخاطر جراحة الأعصاب ومعدلات المضاعفات بناءً على عدة عوامل، بما في ذلك نوع الجراحة وحالة المريض، وقد تحدث المضاعفات التالية لدى مرضى مختلفين وتجسدت المضاعفات فيما يلي:
- التهاب السحايا.
- نزيف حاد يتطلب نقل الدم.
- الحاجة إلى التنفس الميكانيكي.
- نزيف داخل الجمجمة.
- متلازمة فرط التروية.
- شلل العصب القحفي.
- النوبات.
- تسرب السائل النخاعي.
اهم فوائد جراحة الأعصاب
- تجسدت أهم فوائد جراحة الأعصاب فيما يلي:
- إزالة الأورام المختلفة في الدماغ والحبل الشوكي.
- معالجة بعض الاضطرابات العصبية مثل مرض الرعاش والصرع.
- معالجة ضرر الجهاز العصبي عند التعرض للإصابات.


أسباب اللجوء إلى عيادات جراحة الأعصاب
- عند التعرض لإحدى الأسباب التالية المقدمة عليك مباشرةً البحث عن أفضل عيادات جراحة الأعصاب الطبية واستشارة طبيب مختص وهي كما يلي:
- الصرع واضطرابات النوبات الأخرى.
- السرطانات التي تؤثر على الأعصاب والدماغ والعمود الفقري.
- بعض أنواع الآلام المزمنة الناتجة عن الحالات العصبية، مثل التهاب المفاصل الروماتويدي.
- تصلب متعدد.
- السكتات الدماغية وتمدد الأوعية الدموية التي تنطوي على نزيف في الدماغ.
- أمراض العمود الفقري التي تؤثر على الحبل الشوكي.
تجهيزات المريض قبل جراحة الأعصاب
- بدايةً يجب الخضوع لاختبارات وفحوصات صحية للتأكد من أن المريض في الجاهزية الصحية التامة لإجراء الجراحة، حيث تختلف الاختبارات التي يتم إجراؤها بشكل كبير اعتماداً على التاريخ الطبي للمريض، ولكنها قد تشمل:
- اختبارات ضغط الدم والنبض ودرجة الحرارة.
- اختبارات الدم للتحقق من مستويات الهرمونات والعلامات الكيميائية.
- صورة وعائية للأوعية الدموية وتدفق الدم.
- مخطط كهربائية القلب (ECG).
- اختبارات وظائف الرئة وأشعة الصدر.
- الفحوصات النفسية العصبية.
- وأيضاً قد يطلب من المريض التوقف عن تناول أدوية معينة قبل أسبوع أو أكثر من الجراحة (مثل مضادات التخثر مثل الوارفارين، أو الأدوية المضادة للصفيحات مثل الأسبرين). وأيضاً إجراء اختبارات التصوير قبل الجراحة وتشمل هذه:
- الأشعة المقطعية.
- التصوير بالرنين المغناطيسي (مري).
- وأيضاً يجب عدم تناول أو شرب أي شيء لفترة من الوقت قبل العملية.

تعليمات الطبيب بعد إجراء جراحة الأعصاب
بناءً على أفضل نصائح الأطباء من أشهر عيادات جراحة الأعصاب في الوطن العربي قدمنا لكم أفضل النصائح لتجنب الحالات الانتكاسية بعد جراحة الأعصاب:
* الراحة عند الشعور بالتعب.
* عدم الاستلقاء وهذا المفضل ولكن في حال الاستلقاء فينبغي رفع الرأس إلى الأعلى بكل بطء.
* المشي كل يوم.
* تجنب رفع الأشياء الثقيلة.

سبب حدوث مضاعفات بعد عملية جراحة الأعصاب
- تحدث الاضطرابات العصبية بعد العملية الجراحية بسبب تفاعل بعض العوامل
- وتم ذكر عوامل خطر الإصابة بـ POD وPOCD والسكتة الدماغية المحيطة بالجراحة
- وقد تكون هناك عوامل خطر أساسية أخرى غير معروفة.
- قد تتبع المضاعفات مثل النزف والعدوى واستسقاء الرأس، أو المضاعفات الجهازية
- بما في ذلك تجلط الأوردة العميقة وتسمم الدم.
الاسئلة الشائعة
هذه بعض الأعراض الممكنة: الشعور بألم مبرح، أو واخز، أو نابض، أو حارق. أو الحساسية الشديدة للمس. أو ممكن الشعور بألم أثناء أداء الأنشطة التي لا ينبغي أن تسبب الوجع، مثل الشعور بألم في القدمين عند حمل أوزان، أو عند وضعهما أسفل بطانية. أو ربما ضعف التناسق والسقوط.
مرض شاركوت – ماري- توث هو مجموعة من الاضطرابات الوراثية التي تسبب تلف الأعصاب حيث يصيب هذا التلف في الغالب الذراعين والساقين (الأعصاب المحيطية). ويطلق على هذا المرض أيضاً اسم الاعتلال العصبي الوراثي في الأعصاب الحركية والحسية ويتسبب مرض شاركوت-ماري-توث في صغر العضلات وضعفها.
يُعاني مرضى الأعصاب مجموعة متنوعة من الأعراض التي تشمل التغيرات في المزاج مثل الاكتئاب أو صعوبة في التعبير عن المشاعر أو التحكم العاطفي. كما قد يواجهون صعوبات في التركيز، والقيام بالمهام المتعددة، والتفكير، والتعلم، بالإضافة إلى صعوبات في الذاكرة. وقد يظهر ضعف العضلات وتيبسها وتشنجاتها بشدة، مما يؤثر على القدرة على المشي أو الوقوف بشكل طبيعي.
نعم، فإن العلاج الطبيعي يهدف لإعادة التأهيل العصبي إلى استخدام التمارين والنشاط العلاجي لتحفيز الجهاز العصبي، مما يساعد المرضى على تعلم طرق جديدة لاستخدام عضلاتهم والحركة.
نظرياً من الممكن ولكن هذا يعتمد على عدة عوامل مثل نوع ومدة الإصابة ومكانها وجروح الأعصاب تحتاج إلى فترة طويلة حتى تلتئم عادةً.
طبيب الأعصاب يشخص ويعالج الامراض العصبية مثل الصرع وكذلك التخصص واسع جداً فيمكن أن يتخصص بمعالجة الصداع فقط مثلاً علاج صداع الشقيقة أو الصداع العنقودي أو القذالي.
أما جراح الأعصاب فهو من يقوم بالعمليات الجراحية مثل عمليات الدماغ.
تطورت جراحات الدماغ والأعصاب عبر الأجيال لتشمل أساليب متعددة. في الأساليب التقليدية، كانت الجراحة تتم عن طريق فتح الجمجمة للوصول إلى الدماغ، وهو إجراء جراحي مفتوح يتطلب قطعًا كبيرًا في الجلد والعظام.
أما في الأساليب الحديثة، فقد تطورت تقنيات الجراحة لتشمل استخدام فتحات صغيرة والمجاهر والمنظار، مما يسمح بإجراء عمليات دقيقة دون الحاجة لقطع كبيرة، مما يقلل من الندوب وفترة الاستشفاء. بالإضافة إلى ذلك، تطورت جراحة المخ والأعصاب المجهرية باستخدام التكنولوجيا المجهرية، والتي تسمح للأطباء بالعمل بشكل دقيق ودقيق جدًا داخل المناطق المتضررة بواسطة المجهر، مما يقلل من الآثار الجانبية ويحسن النتائج الجراحية.


